الخميس، 16 ديسمبر 2010

تزرع شوك فيني ، بس ما يثمر أبد ! قَد خسرتني أنت .. . وجرحكَ بات يعبَث فِي صميمي منذ أن أهديتنِي إيّاه ،

الفرق بيني وبينك هو أنني كبّرتُ حجمكَ بـ سذاجة بداخلي ، بينما إتضح لي صغر حجمي بكَ مؤخرًا !

أعطيتك الفرصة تلوْ الفرصَة لإثبات كونك تستحقّنِي ، ولكنك كنتَ تكسرنِي كُل مرّة .. .

وما عاد يهمّك الآن أمر جبرِي .. حزينة لأجلك ! أضعتني و أنت تدرِك تمامًا ماهيّة حبّي لك التّي كانت ،

لا تعنِيني الآن ولَن تعنيني أبدًا ، شكرًا لَكَ فقط كَان بإستطاعتك أن تسعدني ." ولكنك تعمّدتَ أن تضرب الرّوح بـ فأس تعاستكَ كـ عادتك
شيئاً ما تعلمته السنه الماضيه ، ..!

{ ماتوقف الدنيا ع حدا } ،

لا الراحلون و لا اولئك الذين يعلنون الغياب ، ..!

لا أولئك الذين تعلمنا منهم أصول الوفاء و ربما الطيبة الجميلةْ ، ..!

و لا حتى الذين ( كانوا ) يوماً لصقاء بنا حد أن أصبحوا ظلال آخر ، ..!

" سأعيش من أجلي فقط "