الثلاثاء، 2 نوفمبر 2010

نعم اعترف .. اني وبـ سذاجه انثي عاشقه
قد تخيلت خاتمك في يساري
وتماديت .. فـ حلمت ب طفل تحمله احشائي
وحدثت طيفك على وسادتي ليلا
لكنني .. ماتعديت على قدري !!
ولم اعاند نصيبي
ولم اطمع و اسالك الخاتمَ والطفل .. و وجهك !!
لانني ادرك عمق الفوارق بيني وبينك ،
اعرف الظروف ظرفاا .. ظرف
واحفظ حظي في الحب جيــــــــدا
احفظ حظي جيداً
جيدااا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق